آبي لوتز، شابة بالــ35 من عمرها، أم لطفلتين، قدمت للعالم قصة مُلهمة، ليست في تحسن القوام أو الشكل فقط، بينما في الإرادة وتغيير نمط الحياة للأفضل.
تقول «لوتز» لمجلة «ومانز هيلث» إنها منذ الصغر طفلة بدينة، وعانت طيلة حياتها من السمنة، ولكن الأمر تفاقم بعد أن وصل وزنها لأكثر من 200 كيلوجرام خلال فترة الحمل، وهو ما شكل خطورة كبيرة على صحتها وصحة جنينها.
وأصيبت الشابة الأمريكية بمرض السكر خلال فترة الحمل بسبب السمنة، حتى وصل الأمر إلى أن الأطباء أبلوغها باحتمال بتر أصابع قدميها، وهنا كانت نقطة التحول، فلم تستلم الشابة لحالتها الصحية وقررت أن تغير أسلوب حياتها بالكامل.
كان قرارها الأول، مشاركة مجموعة سيدات يعانين من الوزن الزائد مثلها في ممارسة رياضة الجري، وكانت هذه المجموعة تتبع طريقة الجري لدقيقة ثم المشي لدقيقتين وهكذا، لأن أغلب المشاركات كانت أوزانهن لا تسمح بممارسة الجري المتواصل لمسافات طويلة.
وقالت «لوتز» إنها عندما خسرت أول 5 كيلوجرامات شعرت بإنجاز كبير، خاصة أنها تمكنت من وضع أحد الساقين فوق الأخرى وهو أمر لم تكن تستطيع القيام به من قبل.
بالطبع اتبعت «لوتز» بعض التعديلات في نظامها الغذائي، ولكن التركيز في هدف إنقاص الوزن كان يعتمد أكثر على الجري الذي تحول إلى جزء من الروتين اليومي، حتى أنها كانت تستيقظ في الـ3.30 صباحاً لممارسة الجري قبل بداية مسؤولياتها اليومية.
تمكنت «لوتز» في النهاية من خسارة نصف وزنها، أي ما يقرب من 110 كيلوجرامات، كما أن حالتها الصحية تحسنت ولم تعد تعاني من السكر أو الضغط، وتحولت قصتها إلى قصة ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف عن تفاصيلها عن قرب.
هذا الخبر منقول من : المصري اليوم
تقول «لوتز» لمجلة «ومانز هيلث» إنها منذ الصغر طفلة بدينة، وعانت طيلة حياتها من السمنة، ولكن الأمر تفاقم بعد أن وصل وزنها لأكثر من 200 كيلوجرام خلال فترة الحمل، وهو ما شكل خطورة كبيرة على صحتها وصحة جنينها.
وأصيبت الشابة الأمريكية بمرض السكر خلال فترة الحمل بسبب السمنة، حتى وصل الأمر إلى أن الأطباء أبلوغها باحتمال بتر أصابع قدميها، وهنا كانت نقطة التحول، فلم تستلم الشابة لحالتها الصحية وقررت أن تغير أسلوب حياتها بالكامل.
كان قرارها الأول، مشاركة مجموعة سيدات يعانين من الوزن الزائد مثلها في ممارسة رياضة الجري، وكانت هذه المجموعة تتبع طريقة الجري لدقيقة ثم المشي لدقيقتين وهكذا، لأن أغلب المشاركات كانت أوزانهن لا تسمح بممارسة الجري المتواصل لمسافات طويلة.
وقالت «لوتز» إنها عندما خسرت أول 5 كيلوجرامات شعرت بإنجاز كبير، خاصة أنها تمكنت من وضع أحد الساقين فوق الأخرى وهو أمر لم تكن تستطيع القيام به من قبل.
بالطبع اتبعت «لوتز» بعض التعديلات في نظامها الغذائي، ولكن التركيز في هدف إنقاص الوزن كان يعتمد أكثر على الجري الذي تحول إلى جزء من الروتين اليومي، حتى أنها كانت تستيقظ في الـ3.30 صباحاً لممارسة الجري قبل بداية مسؤولياتها اليومية.
تمكنت «لوتز» في النهاية من خسارة نصف وزنها، أي ما يقرب من 110 كيلوجرامات، كما أن حالتها الصحية تحسنت ولم تعد تعاني من السكر أو الضغط، وتحولت قصتها إلى قصة ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف عن تفاصيلها عن قرب.
هذا الخبر منقول من : المصري اليوم
آبي لوتز، شابة بالــ35 من عمرها، أم لطفلتين، قدمت للعالم قصة مُلهمة، ليست في تحسن القوام أو الشكل فقط، بينما في الإرادة وتغيير نمط الحياة للأفضل.
تقول «لوتز» لمجلة «ومانز هيلث» إنها منذ الصغر طفلة بدينة، وعانت طيلة حياتها من السمنة، ولكن الأمر تفاقم بعد أن وصل وزنها لأكثر من 200 كيلوجرام خلال فترة الحمل، وهو ما شكل خطورة كبيرة على صحتها وصحة جنينها.
وأصيبت الشابة الأمريكية بمرض السكر خلال فترة الحمل بسبب السمنة، حتى وصل الأمر إلى أن الأطباء أبلوغها باحتمال بتر أصابع قدميها، وهنا كانت نقطة التحول، فلم تستلم الشابة لحالتها الصحية وقررت أن تغير أسلوب حياتها بالكامل.
كان قرارها الأول، مشاركة مجموعة سيدات يعانين من الوزن الزائد مثلها في ممارسة رياضة الجري، وكانت هذه المجموعة تتبع طريقة الجري لدقيقة ثم المشي لدقيقتين وهكذا، لأن أغلب المشاركات كانت أوزانهن لا تسمح بممارسة الجري المتواصل لمسافات طويلة.
وقالت «لوتز» إنها عندما خسرت أول 5 كيلوجرامات شعرت بإنجاز كبير، خاصة أنها تمكنت من وضع أحد الساقين فوق الأخرى وهو أمر لم تكن تستطيع القيام به من قبل.
بالطبع اتبعت «لوتز» بعض التعديلات في نظامها الغذائي، ولكن التركيز في هدف إنقاص الوزن كان يعتمد أكثر على الجري الذي تحول إلى جزء من الروتين اليومي، حتى أنها كانت تستيقظ في الـ3.30 صباحاً لممارسة الجري قبل بداية مسؤولياتها اليومية.
تمكنت «لوتز» في النهاية من خسارة نصف وزنها، أي ما يقرب من 110 كيلوجرامات، كما أن حالتها الصحية تحسنت ولم تعد تعاني من السكر أو الضغط، وتحولت قصتها إلى قصة ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف عن تفاصيلها عن قرب.
هذا الخبر منقول من : المصري اليوم
تقول «لوتز» لمجلة «ومانز هيلث» إنها منذ الصغر طفلة بدينة، وعانت طيلة حياتها من السمنة، ولكن الأمر تفاقم بعد أن وصل وزنها لأكثر من 200 كيلوجرام خلال فترة الحمل، وهو ما شكل خطورة كبيرة على صحتها وصحة جنينها.
وأصيبت الشابة الأمريكية بمرض السكر خلال فترة الحمل بسبب السمنة، حتى وصل الأمر إلى أن الأطباء أبلوغها باحتمال بتر أصابع قدميها، وهنا كانت نقطة التحول، فلم تستلم الشابة لحالتها الصحية وقررت أن تغير أسلوب حياتها بالكامل.
كان قرارها الأول، مشاركة مجموعة سيدات يعانين من الوزن الزائد مثلها في ممارسة رياضة الجري، وكانت هذه المجموعة تتبع طريقة الجري لدقيقة ثم المشي لدقيقتين وهكذا، لأن أغلب المشاركات كانت أوزانهن لا تسمح بممارسة الجري المتواصل لمسافات طويلة.
وقالت «لوتز» إنها عندما خسرت أول 5 كيلوجرامات شعرت بإنجاز كبير، خاصة أنها تمكنت من وضع أحد الساقين فوق الأخرى وهو أمر لم تكن تستطيع القيام به من قبل.
بالطبع اتبعت «لوتز» بعض التعديلات في نظامها الغذائي، ولكن التركيز في هدف إنقاص الوزن كان يعتمد أكثر على الجري الذي تحول إلى جزء من الروتين اليومي، حتى أنها كانت تستيقظ في الـ3.30 صباحاً لممارسة الجري قبل بداية مسؤولياتها اليومية.
تمكنت «لوتز» في النهاية من خسارة نصف وزنها، أي ما يقرب من 110 كيلوجرامات، كما أن حالتها الصحية تحسنت ولم تعد تعاني من السكر أو الضغط، وتحولت قصتها إلى قصة ملهمة يتابعها الآلاف للتعرف عن تفاصيلها عن قرب.
هذا الخبر منقول من : المصري اليوم