بينما تقف إمراه إمارتية تبلغ من العمر 43 سنة، لتأدية صلاة العصر داخل أحد مساجد دبي، فوجئت برجل آسيوي يعتدى عليها خلال ركعتها الثانية، مسببًا لها عاهة مستديمة، بعدما لكمها مرات عدة على وجهها، فيما وصلت سيارة الإسعاف خلال دقائق معدودة لنجدتها ونقلتها إلى المستشفى لتلقى العلاج، حسب تحقيقات النيابة العامة.
قبل يومين من الواقعة، تلقت المُصابة اتصالًا من شخص لا تعرفه (المتهم) يعرض عليها العمل، وسألته عن كيفية حصوله على رقم هاتفها، فأبلغها من أحد العاملين بكافتيريا تتعامل معها، فردت عليه " أنا ربة منزل، ولا استطيع العمل خارج المنزل أكثر من ساعتين"، لم يكف عن مضايقة السيدة الأربعينية فحاول الاتصال للمرة الثانية، وتحدث بطريقة غير لائقة، طالبًا منها ممارسة الجنس في إحدى الفيلات.
المجني عليها أصيبت بحالة من الفزع من طلب الجاني خلال مهاتفتها، فأخبرته " أنا امرأة كبيرة، ومتزوجة، ولا أقبل هذه التصرفات المشينة"، إلا أنه أصر على طلبه فأنهت المكالمة، ومن ثم توجهت إلى المسجد لأداة صلاة العصر، وخلال ركعتها الثانية، فوجئت بالمتهم يطرحها على الأرض، ويوجه إليها لكمات مختلفة في وجهها، مسبباً إصابة بليغة لها في عينها اليمنى، وكسراً في عظمة الوجه، بالإضافة إلى إصابات في الصدر والبطن.
صدحت أصوات صراح السيدة في أرجاء المسجد، وخلال دقائق وصلت سيارة الإسعاف، ونقلتها للمستشفى، فيما علم الزوج بالواقعة من خلال أحد الجيران فهرع إلى المسجد وجدها ملقاة على السلم ووجهها ملطخ بالدماء ولا تستطيع التحدث.
واعترف المتهم أمام النيابة العامة، أنه على علاقة بالمجني عليها ويعرفها سابقاً ويتواصل معها بشأن البحث عن عمل لها، إلا أنه أنكر قيامه بالاعتداء عليها، لافتاً إلى أن مكان عمله قريب من مكان سكن المجني عليها، وأخذ رقمها من عامل بأحد المطاعم في المنطقة، أخبره بأنها تبحث عن عمل.
وتبين من تشخيص الإدارة العامة بالأدلة الجنائية في شرطة دبي، وجود كسور متعددة بالوجه بالمجني عليها، أثرت في حركة الفك، نتيجة بطء التحام هذه الكسور، بالإضافة إلى ازدواجية في الرؤية، سوف تخلف عاهة مستديمة، من المقرر أن تتحدد درجتها بعد فحصها من قبل طبيب عيون، نظراً لأنها مريضة بالسكري.
هذا الخبر منقول من : مصراوى
قبل يومين من الواقعة، تلقت المُصابة اتصالًا من شخص لا تعرفه (المتهم) يعرض عليها العمل، وسألته عن كيفية حصوله على رقم هاتفها، فأبلغها من أحد العاملين بكافتيريا تتعامل معها، فردت عليه " أنا ربة منزل، ولا استطيع العمل خارج المنزل أكثر من ساعتين"، لم يكف عن مضايقة السيدة الأربعينية فحاول الاتصال للمرة الثانية، وتحدث بطريقة غير لائقة، طالبًا منها ممارسة الجنس في إحدى الفيلات.
المجني عليها أصيبت بحالة من الفزع من طلب الجاني خلال مهاتفتها، فأخبرته " أنا امرأة كبيرة، ومتزوجة، ولا أقبل هذه التصرفات المشينة"، إلا أنه أصر على طلبه فأنهت المكالمة، ومن ثم توجهت إلى المسجد لأداة صلاة العصر، وخلال ركعتها الثانية، فوجئت بالمتهم يطرحها على الأرض، ويوجه إليها لكمات مختلفة في وجهها، مسبباً إصابة بليغة لها في عينها اليمنى، وكسراً في عظمة الوجه، بالإضافة إلى إصابات في الصدر والبطن.
صدحت أصوات صراح السيدة في أرجاء المسجد، وخلال دقائق وصلت سيارة الإسعاف، ونقلتها للمستشفى، فيما علم الزوج بالواقعة من خلال أحد الجيران فهرع إلى المسجد وجدها ملقاة على السلم ووجهها ملطخ بالدماء ولا تستطيع التحدث.
واعترف المتهم أمام النيابة العامة، أنه على علاقة بالمجني عليها ويعرفها سابقاً ويتواصل معها بشأن البحث عن عمل لها، إلا أنه أنكر قيامه بالاعتداء عليها، لافتاً إلى أن مكان عمله قريب من مكان سكن المجني عليها، وأخذ رقمها من عامل بأحد المطاعم في المنطقة، أخبره بأنها تبحث عن عمل.
وتبين من تشخيص الإدارة العامة بالأدلة الجنائية في شرطة دبي، وجود كسور متعددة بالوجه بالمجني عليها، أثرت في حركة الفك، نتيجة بطء التحام هذه الكسور، بالإضافة إلى ازدواجية في الرؤية، سوف تخلف عاهة مستديمة، من المقرر أن تتحدد درجتها بعد فحصها من قبل طبيب عيون، نظراً لأنها مريضة بالسكري.
هذا الخبر منقول من : مصراوى
بينما تقف إمراه إمارتية تبلغ من العمر 43 سنة، لتأدية صلاة العصر داخل أحد مساجد دبي، فوجئت برجل آسيوي يعتدى عليها خلال ركعتها الثانية، مسببًا لها عاهة مستديمة، بعدما لكمها مرات عدة على وجهها، فيما وصلت سيارة الإسعاف خلال دقائق معدودة لنجدتها ونقلتها إلى المستشفى لتلقى العلاج، حسب تحقيقات النيابة العامة.
قبل يومين من الواقعة، تلقت المُصابة اتصالًا من شخص لا تعرفه (المتهم) يعرض عليها العمل، وسألته عن كيفية حصوله على رقم هاتفها، فأبلغها من أحد العاملين بكافتيريا تتعامل معها، فردت عليه " أنا ربة منزل، ولا استطيع العمل خارج المنزل أكثر من ساعتين"، لم يكف عن مضايقة السيدة الأربعينية فحاول الاتصال للمرة الثانية، وتحدث بطريقة غير لائقة، طالبًا منها ممارسة الجنس في إحدى الفيلات.
المجني عليها أصيبت بحالة من الفزع من طلب الجاني خلال مهاتفتها، فأخبرته " أنا امرأة كبيرة، ومتزوجة، ولا أقبل هذه التصرفات المشينة"، إلا أنه أصر على طلبه فأنهت المكالمة، ومن ثم توجهت إلى المسجد لأداة صلاة العصر، وخلال ركعتها الثانية، فوجئت بالمتهم يطرحها على الأرض، ويوجه إليها لكمات مختلفة في وجهها، مسبباً إصابة بليغة لها في عينها اليمنى، وكسراً في عظمة الوجه، بالإضافة إلى إصابات في الصدر والبطن.
صدحت أصوات صراح السيدة في أرجاء المسجد، وخلال دقائق وصلت سيارة الإسعاف، ونقلتها للمستشفى، فيما علم الزوج بالواقعة من خلال أحد الجيران فهرع إلى المسجد وجدها ملقاة على السلم ووجهها ملطخ بالدماء ولا تستطيع التحدث.
واعترف المتهم أمام النيابة العامة، أنه على علاقة بالمجني عليها ويعرفها سابقاً ويتواصل معها بشأن البحث عن عمل لها، إلا أنه أنكر قيامه بالاعتداء عليها، لافتاً إلى أن مكان عمله قريب من مكان سكن المجني عليها، وأخذ رقمها من عامل بأحد المطاعم في المنطقة، أخبره بأنها تبحث عن عمل.
وتبين من تشخيص الإدارة العامة بالأدلة الجنائية في شرطة دبي، وجود كسور متعددة بالوجه بالمجني عليها، أثرت في حركة الفك، نتيجة بطء التحام هذه الكسور، بالإضافة إلى ازدواجية في الرؤية، سوف تخلف عاهة مستديمة، من المقرر أن تتحدد درجتها بعد فحصها من قبل طبيب عيون، نظراً لأنها مريضة بالسكري.
هذا الخبر منقول من : مصراوى
قبل يومين من الواقعة، تلقت المُصابة اتصالًا من شخص لا تعرفه (المتهم) يعرض عليها العمل، وسألته عن كيفية حصوله على رقم هاتفها، فأبلغها من أحد العاملين بكافتيريا تتعامل معها، فردت عليه " أنا ربة منزل، ولا استطيع العمل خارج المنزل أكثر من ساعتين"، لم يكف عن مضايقة السيدة الأربعينية فحاول الاتصال للمرة الثانية، وتحدث بطريقة غير لائقة، طالبًا منها ممارسة الجنس في إحدى الفيلات.
المجني عليها أصيبت بحالة من الفزع من طلب الجاني خلال مهاتفتها، فأخبرته " أنا امرأة كبيرة، ومتزوجة، ولا أقبل هذه التصرفات المشينة"، إلا أنه أصر على طلبه فأنهت المكالمة، ومن ثم توجهت إلى المسجد لأداة صلاة العصر، وخلال ركعتها الثانية، فوجئت بالمتهم يطرحها على الأرض، ويوجه إليها لكمات مختلفة في وجهها، مسبباً إصابة بليغة لها في عينها اليمنى، وكسراً في عظمة الوجه، بالإضافة إلى إصابات في الصدر والبطن.
صدحت أصوات صراح السيدة في أرجاء المسجد، وخلال دقائق وصلت سيارة الإسعاف، ونقلتها للمستشفى، فيما علم الزوج بالواقعة من خلال أحد الجيران فهرع إلى المسجد وجدها ملقاة على السلم ووجهها ملطخ بالدماء ولا تستطيع التحدث.
واعترف المتهم أمام النيابة العامة، أنه على علاقة بالمجني عليها ويعرفها سابقاً ويتواصل معها بشأن البحث عن عمل لها، إلا أنه أنكر قيامه بالاعتداء عليها، لافتاً إلى أن مكان عمله قريب من مكان سكن المجني عليها، وأخذ رقمها من عامل بأحد المطاعم في المنطقة، أخبره بأنها تبحث عن عمل.
وتبين من تشخيص الإدارة العامة بالأدلة الجنائية في شرطة دبي، وجود كسور متعددة بالوجه بالمجني عليها، أثرت في حركة الفك، نتيجة بطء التحام هذه الكسور، بالإضافة إلى ازدواجية في الرؤية، سوف تخلف عاهة مستديمة، من المقرر أن تتحدد درجتها بعد فحصها من قبل طبيب عيون، نظراً لأنها مريضة بالسكري.
هذا الخبر منقول من : مصراوى